Header Ads Widget

مساحة إعلانية

رجيم لضعاف الارادة، الارادة والعزيمة في التخسيس و تقوية الارادة للرجيم

تقوية الإرادة لانقاص الوزن،كيف تصنع الاراده للرجيم ؟،تقوية وقوة الارادة والعزيمة في الرجيم،رجيم لضعاف الارادة؟مكيف يكون عندي الارادة والعزيمة الكافية لانقاص الوزن و للتخسيس؟ عنوان مثير لحقيقة واقعية عن الرجيم و الارادة و العزيمة في الرجيم ، كيف يمكنني اكتساب الارادة و العزيمة لاواصل الدايت ، هنا سنقول ان  اتباع رجيم الانانية هو نوع حقيقي عريزي من انواع الحميات كيف ذلك ؟ . يجب في كل الأحوال أن نعتمد على كل ما هو منطقي : إذا كنت لا تشعرين بالراحة  داخل جسمك وكان لديك الكثير من الوزن الزائد ، فربما هذا راجع لأنك لست أنانية بما فيه الكفاية تجاه الرشاقة و الصحة  و مفاهيم الرجيم حتى تبحثين بكل ارادة عن اساليب تخرج جسمك من هذا الوزن الزائد .

لو كان لديك  الحد الأدنى من الأنانية الارادة للتخسيس  لكنت :

  •      ستحاولين معرفة لماذا أنت  بدينة و لديك كل هذا الوزن الزائد .
  •      ستأكلين ما كان من المفروض أكله من الطعام.
  •      ستحاربين كل شيء له علاقة بأن يدمر صحتك و رشاقتك .
  •     ستقدمين المزيد من الجهود العقلية والجهود تجاه الغذاء والجهود البدنيه (إن وجدت) لجعل جسمك بشكل أفضل، أقل حجما وأكثر نشاطا و رشاقة .
 فما تفكرين عند التخلي عن فكرة فقدان الوزن؟ لا اعرف كثيرا عن ما يدور بخاطرك . ما هو مؤكد هو أنك في كل الأحوال لا تفكرين بما فيه الكفاية في نفسك و ما تحتاجه منك !

هذا يذكرني بشيء آخر، والذي كان دائما لغزا كبيرا لي: لا أعلم لماذا المدخن لا يزال قائما في التدخين مع أنه يعلم تمام العلم أنه يجب أن يتخلى عن التدخين إن كان لا يريد أن يكون مصابا بسرطان الرئة ؟ هل هذا الشخص يفكر حقا بما يختلج بأعماقه ، بنفسه بأنه "عليه فعلا أن يعيش في صحة جيدة ومتوازنة"؟ لا آمل ذلك دون إساءة، ولكني : أشك .

مهما كان الإدمان الذي يدفعك إلى الضرر ، إذا كان حدث في يوم واحد أنك كنت تعلم أنه مضر، فيجب التخلي عنه. لماذا؟ لأن يجب عليك أن تكون 3 مرات أناني . و لمرة واحدة  أنا أقول لك، عليك الاستماع  والتفكير  في مصالحك الخاصة قبل أي شيء آخر!.


الارادة والعزيمة في التخسيس




 1 / كوني أنانية ولديك العزيمة من أجل صحتك والرشاقة

الصحة هي على الارجح ما له القيمة الأكثر في حياتنا اليومية. أنت بالتأكيد تشعر بذلك كلما لديك أدنى ألم  مرض مؤقت , صداع أو زكام عابر، أو التعب ... تتضاءل قدراتك دون سابق إنذار  و لا تستطيعين القيام بأي شيء ترغبين فيه ، ولكن يبدو من السهل جدا لك أن تفعليه خارج إطار المرض عادة.

بالنسبة للوزن الزائد ،  نفس الشيء: فزيادة الوزن الخاص بك تقلل من قدراتك المادية والنفسية و"الاجتماعية"، الخ. كوني أنانية و أحبي نفسك كفاية في ثوب الرشاقة وحاولي مراعاة وزنك حتى لا يعوقك في الحياة اليومية.

مثال واحد من بين الأمور الكثيرة : إبدئي يومك  بوجبة فطور متوازنة و تمارين تحفيزية .


 2 / الارادة و العزيمة للرجيم وللتخسيس من أجل المتعة ...

مفهوم المتعة يأخذ مكانا هاما في النظام الغذائي. ولكن كونك إمرأة  ذواقة  يختلف عن كونك جشعة  , المرأة الذواقة تستمتع بتذوق  الغذاء الطيب  في حين المرأة الجشعة تتذوق فعل الأكل !

أنا أعرف عدد قليلا من الناس من حولي الذين هم عشاق للطعام
gourmets، ولكن يمكننا أن نرى أن حجم أجسامهم لا يدل أبدا عن كونهم جشجعين في الطعام gourmands 😉

و من هنا  لا يجب أن نخلط بين هاتان المتعتان : متعة الحس و متعة البطن . في أسوأ الأحوال، فمتعة البطن هي أن نأكل حتى نصاب بعسر الهضم و التخمة  (والذي ليس أبدا ممتعا). بينما متعة الحس  تحمل في كثير من الأحيان تذوق مختلف الأطعمة لتذوق كل شيء جديد ، من أجل الانغماس فيما وراء تلك اللقمات الطيبة .


 لانقاص الوزن، يجب أن تكوني أنانية: في الانغماس في تناول كل شيء له قيمة ، وخصوصا الأطعمة الحارقة للدهون. وعليك بالتوقف كلما انتابك الاحساس بعدم تناول الطعام بتذوق و متعة . إذا كنت تأكلين من أجل متعة الإمتلاء ، مرة أخرى، أفكوني أنانية وتذكري أنه ليس لديك أي مصلحة في الوقوع مرة اخرى في زيادة الوزن .


3 / .كوني أنانية و لديك ارادة لتكوني راضية وواثقة من نفسك

ما هو الشيء الذي يجعلك سعيدة في الحياة؟ قد يكون هناك الكثير من الإجابات على هذا السؤال، ولكن أعتقد أنك سوف تكونين دائما سعيدة عندما تصلين إلى الهدف الذي قمت  بضبطه - إنقاص الوزن مثلا -.

إذا كان أحد أهدافك هو تحقيق الوزن المثالي واستطعت أن تفعلي هذا، وسوف تستمدين مما لا شك فيه من ذلك نوع من الثقة والرضى عن النفس ضخم جدا , ما يكفيك لتستمتعي بكل لحظة في حياتك .

سيكون لديك المزيد من الثقة في نفسك ، وسوف تشعرين  على نحو أفضل و ستكوني فخورة لأنك أنجزت الكثير من التقدم.


كوني  أنانية: و فكري اولا في جسمك ، و في استراتيجيات النجاح.و التركيز على غنقاص الوزن فهو في اهتمامك، أو (على الأقل) جزءا من سعادتك يعتمد عليه .

استنتاج

تخيل زوجك / صديقتك،أو قريبتك  تحتاج إلى دفعة من الدعم من أجل حل مشكلة ... أنت أكيد ستقومين بالمستحيل من باب المساعدة والدعم من أجلهم ، أليس كذلك ؟

طيب تخيلي (وهذا هو محض الخيال) أن هذا الذي يحتاج مساعدة  هو جسمك الذي يعاني من زيادة الوزن , هل بامكانك أن تقدمي الدعم الكافي لهذا الجسم (الذي هو لك) لانقاص الوزن الذي هو لا يحتاجه .

إذا كنت ترين أنك تتناولين وجبات خفيفة كثيرة  بين الوجبات، تذكري هذا . إذا كنت تعتقد أنك تأكلين فوق الشبع فحاولي فرملة هذه العادة السيئة ، إذا كنت ترين أنك لا تستهلكين ما يكفي من الفواكه والخضروات، انتقل إلى شرائها و تعبأة الثلاجة بها ..إلخ

أعتقد أن هذه الفكرة وصلت إلى الكثيرات .

من خلال اللعب عقليا بدور الشخص الأناني الذي سيساعدك على فقدان الوزن، سوف تظهر في الواقع الكثير من الأنانية. وسيكون شيء عظيم بالنسبة لك النتائج المبهرة التي ستحصدينها جسديا و نفسيا .

    إرسال تعليق

    0 تعليقات