كما هو مكتوب في العنوان: كيف ابدأ رجيم ناجح؟الذي يوحي بإعتقاد رجيم ناجح 100 و سريع قابل للنقاش... و لم يكن اختياري للعنوان من قبيل الصدفة, الاعتقاد باللخبطة في الرجيم هو فكرة تزحف فقط في عقلك، بعد ذلك تقوم بتثبيت نفسها و نشرها في كامل العقل والجسم، لتصبح راسخة فيه و ناجحة .
في تلك المرحلة، هذا الاعتقاد البسيط باللخبة في الرجيم لن يكون وحيد .فقد يرتفع إلى رتبة "المعتقد"، ويتسرب إلى كل أفكارك ، دون أن يكون لديك وعي بما يحدث .
كلما كان الاعتقاد بضرورة ممارسة الرجيم السريع أكثر قدما ، كان أكثر تعنت . ويكون أكثر من ذلك ليكون عنيد جدا عندما يكون غير ظاهر وغير مشكوك فيه .
و لإخماد الإعتقاد الخاطيء من أن يسبب الأذى،و لممارسة رجيم ناجح 100 يجب علينا تعقبه، والاستيلاء عليه و إبطال مفعوله, إنها مهمة صعبة، لا سيما وأنها تتطلب استجواب داخلي وتغيير الاتجاه و النمط في الحياة . ولكن أعلم أن التغيير ليس بالضرورة ما تحبذه الأكثر كقيمة في العالم ...
أليس هذا بالضبط ما يجعل كل هذه الحميات السريعة غير فعالة على المدى الطويل؟
اسمحوا لي أن أشرح هذه اللخبطة في الرجيم السريع : إذا، مع فصل الربيع، كنت أكثر حماسة لبذل جهود لبدء رجيم سريع جديد، عندما يتراجع إبطال مفعوله بعد مرور الفترة المرغوبة الصيف ربما أو حفل زفاف او مناسبة خاصة , سوف لا يكون لديك أي سبب كاف للسعي لانقاص وزنك بعد ذلك . هذه المشكلة تحدث للجميع، وهي من نتائج هذا التفكير الخاطيء و اللخبطة في الرجيم و هو أنه يمكنك انقاص وزنك في أقرب وقت تريد مرة اخرى. و دون أي إعداد مسبق لبدأ رجيم ناجح حقيقي، اي انك كلما احتجت انقاص الوزن تمارسين رجيم سريع جدا وهذا اكبر خطأ تقعين فيه .
والسؤال سيكون لديه أكثر اهتمام. إذا أنت تقول، " ستكون الحفلة رائعة ، أريد أن أضع بعض الفساتين الانيقة ، ولكن يجب أولا أن أفقد بضعة كيلوغرامات حتى أكون أكثر إثارة ..." ثم، أنا لديا أخبار سيئة بالنسبة لك: أنت لست في الاتجاه السليم في التفكير .
والأسوأ من ذلك، يمكن أن يكون بداية لنزول بطيء إلى الجحيم. فانت عندما تحاولين بهذه الطريقة أن تخسري من 2 أو 3 كيلو في الاسبوع او بيومين ، بعد التوقف سيتم زيادة وزنك ب 5 كيلوغرامات في وقت لاحق ، إذا كنت ترغبين بخسارة مرة أخرى 4 كيلوغرامات ، ولكن بعد التوقف ستزدادين 6 كيلو ،......... الخ
أسوأ من ذلك: إذا كان هذا السيناريو من اليويو سيحدث مجددا وباستمرار ، فهو يبين فشل محاولاتك للبدأ في رجيم ناجح 100 و من شأنه أن يخلق اعتقاد صغير لطيف بداخلك مدمر مثل "ماذا لو لم أكن غير قادرة على انقاص وزني و اتباع حمية أو رجيم ؟ "
وهنا، تبدأ دوامة نفسية و اللخبطة في الرجيم : ليس فقط لا يمكنك تحقيق الاستقرار في وزنك المثالي ، ولكن أنت تبدئين في التفكير بأنك مذنبة في الإخفاقات المتكررة في الرجيم ، ثقتك في نفسك تقلل تدريجيا، مما يخلق "مناخ كيميائي تفاعلي "داخل الجسم يؤدي إلى زيادة الوزن بسبب التوتر دون ان تشعري، والذي يدمر ثقتك بنفسك و التأثير على الحالة النفسية الخاصة بك، مما يدفعك إلى تناول وجبة خفيفة، الخ
وباختصار، فإن سبب هذا السيناريو الكارثي، هناك طريقتان للتفكير الخاطيء (المعتقدات = 2) التي يجب أن تغير في أقرب وقت ممكن:
1 / اعتقادك بأنك يمكن لك أن تعالجي جسدك ككائن خارجي بنفسك .
2 / الاعتقاد أنه مع هدف تخفيف الوزن و تقصير الطريق بالرجيم القاصي و السريع، يمكن تغيير المظهر على مر الزمن في أي لحظة .
1 / إذا عقلك ليس في تناغم مع جسمك، أنت لديك كل الحظوظ لعدم احترام جسمك أو مشاعرك أو الجوع الخاص بك. بسم الصورة التي تريدين أن تكوني عليها ، أنت تُنكرين حقيقة جسمك.
هل أنت على علم بأن إنكار حقيقة جسدك هو سبب الكثير من المعاناة بالنسبة لك ؟ ومن الوهم أن نعتقد (لا يزال الاعتقاد) أنه يمكنك أن لا تنتبهي إلى الأحاسيس تجاه الطعام . لا رجيم قاسي، و لا حبوب تخسيس ،و لا زر سحري و لا حزام تخسيس بطن سوف يحل محل مشاعرك.
إذا كنت تستمعين إلى مشاعرك، فانك لن تتبعي رجيم مؤلم 100 و غير ناجح ويضعف صحتك . وأنت على حق !
وهذا يعني أن الاعتقاد يمكن أن يؤدي إلى معتقدات أخرى: تعتقد أنك يمكن أن تفرغ جسمك بأي لحظة (بعد فشل) تعتقدين أنك كنت غير قادرة على الحصول على الوزن الثابت أعتقادك بأنك مذنبة (مع فقدان الثقة بالنفس) اعتقادك بأن بعض الأشياء التي بأي حال لا يمكن الوصول إليها تعتقدين بأنه لا جدوى من البحث عن وسائل أخرى لفقدان الوزن بشكل صحي بالأخيرنعتقد أنه من الطبيعي أن تمتد هذه المعتقدات إلى مناطق أخرى من حياتك،............. الخ .
إذا كنت في هذا النوع من الحالات،فأنت تحتاجين بجدية لاستعادة الثقة في نفسك. فهذا الصوت الصغير بداخلك قد انخفضت قيمته بكثير بحيث لم تصبحي تؤمنين بقدراتك و بنفسك. يجب إسكات هذا الصوت قليلا واستبدال ما لديه من عادات سلبية و تعويده على العبارات الإيجابية الجديدة، الصادقة والراعية لأهداف أكثر عمق في الحياة .
يمكن من خلال جلسة التدريب الهجومي لدى مستشار نفسي استعادة الثقة وستكون مفيدة جدا لك هنا انصح الاخوات بالسعودية بالاخصائي النفسي ياسر نصار حقيقة راح يغيرك تفكيرك ويساعدك مشان تنقصي وزنك دون حرمان تحية طيبة له رجل يستجق كل التقدير 😉
2 / لأجل هدف أكثر أهمية من الراحة والعادات اليومية الخاصة بك، الذي لا يمكن أن ينطفأ مع مرور الوقت.
لانقاص الوزن، يجب تغيير عاداتك، لذلك قد لا يكون الأمر لطيفا جدا، ولكن إذا كان لديك هدف أكثر أهمية بالنسبة لك من هذه العيوب القليلة، سوف تفقدي كيلوغراماتك العاطفية و تلك التي بسبب الاكل المفرط الخاصة بك على المدى الطويل .
على سبيل المثال، قد ترغبين في فقدان الوزن "من أجل أطفالك"، لتكوني أكثر حضورا معهم، للقيام بأنشطة معهم، بالاصطياف معهم الخ ,هذه قيمة لإنقاص الوزن بهدف أسمى وأكثر أهمية من هدف بسيط أو من أجل أن تشعرين على نحو أفضل في ملابسك مع عودة الأيام المشمسة, فكلما كان الهدف المرسوم لانقاص الوزن راسخ وثابت و غير مرتبط بفترة , كان صحي .
سواء كان ذلك لتجدين نفسك في اتفاق مع جسدك، أو لاستعادة الثقة أو للبحث عن الدوافع العميقة التي تجعلك تتخذين إجراءات حاسمة لانقاص وزنك، فإن مراعاة الجانب النفسيي تمكن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن من كسر الجمود الذي يعيشون فيه.
في أي فئة تجد نفسك؟
في فئة من لا يمكن أن يفقد الوزن بسبب صراع نفسي قديم دون حل؟ أم الذي خسر في نهاية المطاف الثقة في قدرته على انقاص وزنه؟ أو في فئة الذي يحتاج إلى العثور على دافع قوي من شأنه أن يساعد على فقدان الوزن مرة واحدة وإلى الأبد ؟
الإجابة في التعليقات!
في تلك المرحلة، هذا الاعتقاد البسيط باللخبة في الرجيم لن يكون وحيد .فقد يرتفع إلى رتبة "المعتقد"، ويتسرب إلى كل أفكارك ، دون أن يكون لديك وعي بما يحدث .
كلما كان الاعتقاد بضرورة ممارسة الرجيم السريع أكثر قدما ، كان أكثر تعنت . ويكون أكثر من ذلك ليكون عنيد جدا عندما يكون غير ظاهر وغير مشكوك فيه .
و لإخماد الإعتقاد الخاطيء من أن يسبب الأذى،و لممارسة رجيم ناجح 100 يجب علينا تعقبه، والاستيلاء عليه و إبطال مفعوله, إنها مهمة صعبة، لا سيما وأنها تتطلب استجواب داخلي وتغيير الاتجاه و النمط في الحياة . ولكن أعلم أن التغيير ليس بالضرورة ما تحبذه الأكثر كقيمة في العالم ...
ما علاقة كل هذا مع اللخبطة في الرجيم ؟
الأدب في هذا المجال يعلمك عموما كل الحيل الأكثر الغريبة للرجيم السريع و اللخبطة فيه، والحيل لجعل جسمك بسهولة دون تعب ،يحصل على امتصاص للتضخم الذي يؤرقك , لإعادة الايام الدافئة في حياتك في أقرب وقت .أليس هذا بالضبط ما يجعل كل هذه الحميات السريعة غير فعالة على المدى الطويل؟
اسمحوا لي أن أشرح هذه اللخبطة في الرجيم السريع : إذا، مع فصل الربيع، كنت أكثر حماسة لبذل جهود لبدء رجيم سريع جديد، عندما يتراجع إبطال مفعوله بعد مرور الفترة المرغوبة الصيف ربما أو حفل زفاف او مناسبة خاصة , سوف لا يكون لديك أي سبب كاف للسعي لانقاص وزنك بعد ذلك . هذه المشكلة تحدث للجميع، وهي من نتائج هذا التفكير الخاطيء و اللخبطة في الرجيم و هو أنه يمكنك انقاص وزنك في أقرب وقت تريد مرة اخرى. و دون أي إعداد مسبق لبدأ رجيم ناجح حقيقي، اي انك كلما احتجت انقاص الوزن تمارسين رجيم سريع جدا وهذا اكبر خطأ تقعين فيه .
كيف ابدأ رجيم ناجح ؟
هذه هي النقطة التي تتفق مع ما قلته في وقت سابق في بداية الموضوع ... حاول الإجابة بصراحة على هذا السؤال: كيف يمكن أن تتوقع تغيير جسمك على المدى الطويل وتثبيت الوزن دون تغيير طريقة تفكيرك و كيف تبدأ ممارسة رجيم ناجح فعلا مدى الحياة ؟والسؤال سيكون لديه أكثر اهتمام. إذا أنت تقول، " ستكون الحفلة رائعة ، أريد أن أضع بعض الفساتين الانيقة ، ولكن يجب أولا أن أفقد بضعة كيلوغرامات حتى أكون أكثر إثارة ..." ثم، أنا لديا أخبار سيئة بالنسبة لك: أنت لست في الاتجاه السليم في التفكير .
والأسوأ من ذلك، يمكن أن يكون بداية لنزول بطيء إلى الجحيم. فانت عندما تحاولين بهذه الطريقة أن تخسري من 2 أو 3 كيلو في الاسبوع او بيومين ، بعد التوقف سيتم زيادة وزنك ب 5 كيلوغرامات في وقت لاحق ، إذا كنت ترغبين بخسارة مرة أخرى 4 كيلوغرامات ، ولكن بعد التوقف ستزدادين 6 كيلو ،......... الخ
أسوأ من ذلك: إذا كان هذا السيناريو من اليويو سيحدث مجددا وباستمرار ، فهو يبين فشل محاولاتك للبدأ في رجيم ناجح 100 و من شأنه أن يخلق اعتقاد صغير لطيف بداخلك مدمر مثل "ماذا لو لم أكن غير قادرة على انقاص وزني و اتباع حمية أو رجيم ؟ "
وهنا، تبدأ دوامة نفسية و اللخبطة في الرجيم : ليس فقط لا يمكنك تحقيق الاستقرار في وزنك المثالي ، ولكن أنت تبدئين في التفكير بأنك مذنبة في الإخفاقات المتكررة في الرجيم ، ثقتك في نفسك تقلل تدريجيا، مما يخلق "مناخ كيميائي تفاعلي "داخل الجسم يؤدي إلى زيادة الوزن بسبب التوتر دون ان تشعري، والذي يدمر ثقتك بنفسك و التأثير على الحالة النفسية الخاصة بك، مما يدفعك إلى تناول وجبة خفيفة، الخ
وباختصار، فإن سبب هذا السيناريو الكارثي، هناك طريقتان للتفكير الخاطيء (المعتقدات = 2) التي يجب أن تغير في أقرب وقت ممكن:
1 / اعتقادك بأنك يمكن لك أن تعالجي جسدك ككائن خارجي بنفسك .
2 / الاعتقاد أنه مع هدف تخفيف الوزن و تقصير الطريق بالرجيم القاصي و السريع، يمكن تغيير المظهر على مر الزمن في أي لحظة .
1 / إذا عقلك ليس في تناغم مع جسمك، أنت لديك كل الحظوظ لعدم احترام جسمك أو مشاعرك أو الجوع الخاص بك. بسم الصورة التي تريدين أن تكوني عليها ، أنت تُنكرين حقيقة جسمك.
هل أنت على علم بأن إنكار حقيقة جسدك هو سبب الكثير من المعاناة بالنسبة لك ؟ ومن الوهم أن نعتقد (لا يزال الاعتقاد) أنه يمكنك أن لا تنتبهي إلى الأحاسيس تجاه الطعام . لا رجيم قاسي، و لا حبوب تخسيس ،و لا زر سحري و لا حزام تخسيس بطن سوف يحل محل مشاعرك.
إذا كنت تستمعين إلى مشاعرك، فانك لن تتبعي رجيم مؤلم 100 و غير ناجح ويضعف صحتك . وأنت على حق !
وهذا يعني أن الاعتقاد يمكن أن يؤدي إلى معتقدات أخرى: تعتقد أنك يمكن أن تفرغ جسمك بأي لحظة (بعد فشل) تعتقدين أنك كنت غير قادرة على الحصول على الوزن الثابت أعتقادك بأنك مذنبة (مع فقدان الثقة بالنفس) اعتقادك بأن بعض الأشياء التي بأي حال لا يمكن الوصول إليها تعتقدين بأنه لا جدوى من البحث عن وسائل أخرى لفقدان الوزن بشكل صحي بالأخيرنعتقد أنه من الطبيعي أن تمتد هذه المعتقدات إلى مناطق أخرى من حياتك،............. الخ .
إذا كنت في هذا النوع من الحالات،فأنت تحتاجين بجدية لاستعادة الثقة في نفسك. فهذا الصوت الصغير بداخلك قد انخفضت قيمته بكثير بحيث لم تصبحي تؤمنين بقدراتك و بنفسك. يجب إسكات هذا الصوت قليلا واستبدال ما لديه من عادات سلبية و تعويده على العبارات الإيجابية الجديدة، الصادقة والراعية لأهداف أكثر عمق في الحياة .
يمكن من خلال جلسة التدريب الهجومي لدى مستشار نفسي استعادة الثقة وستكون مفيدة جدا لك هنا انصح الاخوات بالسعودية بالاخصائي النفسي ياسر نصار حقيقة راح يغيرك تفكيرك ويساعدك مشان تنقصي وزنك دون حرمان تحية طيبة له رجل يستجق كل التقدير 😉
2 / لأجل هدف أكثر أهمية من الراحة والعادات اليومية الخاصة بك، الذي لا يمكن أن ينطفأ مع مرور الوقت.
لانقاص الوزن، يجب تغيير عاداتك، لذلك قد لا يكون الأمر لطيفا جدا، ولكن إذا كان لديك هدف أكثر أهمية بالنسبة لك من هذه العيوب القليلة، سوف تفقدي كيلوغراماتك العاطفية و تلك التي بسبب الاكل المفرط الخاصة بك على المدى الطويل .
على سبيل المثال، قد ترغبين في فقدان الوزن "من أجل أطفالك"، لتكوني أكثر حضورا معهم، للقيام بأنشطة معهم، بالاصطياف معهم الخ ,هذه قيمة لإنقاص الوزن بهدف أسمى وأكثر أهمية من هدف بسيط أو من أجل أن تشعرين على نحو أفضل في ملابسك مع عودة الأيام المشمسة, فكلما كان الهدف المرسوم لانقاص الوزن راسخ وثابت و غير مرتبط بفترة , كان صحي .
كيف تمارسين رجيم ناجح 100
هناك الكثير من الأشياء تؤكد العلاقة بين الحالة النفسية وزيادة الوزن و الفشل او النجاح في الرجيم . من خلال البيانات النفسية أو العاطفية يمكن العثور على:- - سبب زيادة الوزن
- - ونتيجة لزيادة الوزن
- - والنهج الاستراتيجي لفقدان الوزن "بذكاء"
سواء كان ذلك لتجدين نفسك في اتفاق مع جسدك، أو لاستعادة الثقة أو للبحث عن الدوافع العميقة التي تجعلك تتخذين إجراءات حاسمة لانقاص وزنك، فإن مراعاة الجانب النفسيي تمكن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن من كسر الجمود الذي يعيشون فيه.
في أي فئة تجد نفسك؟
في فئة من لا يمكن أن يفقد الوزن بسبب صراع نفسي قديم دون حل؟ أم الذي خسر في نهاية المطاف الثقة في قدرته على انقاص وزنه؟ أو في فئة الذي يحتاج إلى العثور على دافع قوي من شأنه أن يساعد على فقدان الوزن مرة واحدة وإلى الأبد ؟
الإجابة في التعليقات!
0 تعليقات