أنت تسأل ←كيف اتخلص من حزني؟ كيفية التخلص من الاكتئاب والحزن؟ كيف تتخلص من الحزن والاكتئاب ؟ كيف اتخلص من الكابة والحزن ؟ افضل علاج للاكتئاب ؟ كيف اتخلص من الكابة ؟ علاج اكتئاب الحمل ؟ و اسعد قلبي تقول لك ← ضوء الشمس هو حليفك الذي لا يموت . فلا تدع حزنك يمنعك من الخروج في الشوارع. و أستيقظ كل صباح بهدف التهام العالم !.
فمن الممكن أنه في هذا الوقت , أنت تعبربهذه اللحظة السيئة. ربما حدث شيء ما في حياتك أو ببساطة، كنت تعيش في فراغ وجودي يصعب تفسيره. فيتمسك الحزن بك خانقا أنفاسك . فكيف تتخلص من الشعور بالحزن والهم؟.
الحزن المزمن هو ركيزة الاكتئاب. لذا كن حذرا هنا. فعليك فهم الحزن كمرض يجب أن تشفى منه ، مثل العضلات التي يجب أن تعزز , من أجل اختراق الواقع الملموس مع أكبر طاقة ممكنة. مع كومة من الشجاعة.
ما يجعلنا حزينين؟ ربما يكون بسبب أننا جميعا مختلفون جدا، ونحن نرى أننا متطوعيين و جنود في عالمنا الخاص . ولكن في الواقع، فنحن جميعا نعاني نفس الأشياء. نفس الأشياء تؤثر علينا: الشعور بالوحدة، لا أحد يشعربنا , يفهمنا أو يحترمنا . نحن جميعا نشعر بالازدراء وسوء المعاملة. الأكاذيب والخيانات.
أحيانا نعاني و نحزن أيضا من دون معرفة حقا لماذا.بسبب الفراغ؟ بسبب فترة من حياتنا أدركنا فيها أننا لسنا سعداء ؟ يمكن أن يحدث . وهذا شيء طبيعي. هنا سوف نقوم بشرح قواعد لترشيد حزنك والتخلص منه بطريقة صحية.
قد يبدو هذا واضحا ولكن ليس من السهل دائما. في بعض الأحيان الشعرو بالحزن هو نتيجة تراكمات لأشياء كثيرة: شيء ما قام به زوجك تجاهك ,الشعور بعمل ما لا تحب و لكن عملت ما ينتظره و يتوقعه الناس منك ,، خيبة الأمل في الحبيب ........الخ ,أحيانا الحزن هو اللون فحسب، بل مجموعة كاملة من الألوان تحتاج إلى معرفة لتفسيرها .
الجمود يصطادنا مثل نبات زاحف خانق . لا يمكن التغلب عليه. إذا كنت ستبدأ حزنك بأنك تريد البقاء في المنزل، وعدم الرغبة في الخروج مع أحبائك، وترك جانبا علاقاتك الإجتماعية و تفضل البقاء في السرير في الظلام، فهذا يعني أن الاكتئاب سكنك بالفعل. فلاا تسمح بذلك. و لا تجعل هذا الشعور بالحزن يستنزف كل طاقتك وقل أنك لن تسمح له بالفوز، فأنت تستحق أن تكون سعيدا وأن كلل هذا الألم هو مؤقت. أن كل مشكلة لها حل. فليس هناك ما هو أبدي وأن لديك الحق كإنسان في السلام. واحدة من شأنها أن تجعلكك تبتسم عندما لا تتوقع ذلك ، أنك في الصباح سوف تقول لنفسك: "اليوم أشعر أنني بحالة جيدة. اليوم انا ذاهب لغزو العالم ".
كما يقولون، ليس هناك المساء الذي لم يهزم من قبل صباح اليوم التالي. وهذا يعني أنه لا يوجد الحزن الأبدي ، والشيء الذي يجعلك تعاني اليوم لن يؤثر عليك إلى الأبد. هذا وسوف تهدأ وكل شيء سيكون أفضل. يجب أن نفهم أن الحزن باعتباره لحظة من التفكيربعمق ، فقد حان هنا الوقت لتقع عيناك على ما في نفسك للشفاء، لإصلاح آثار جراحك و أحاسيسك . وأيضا سيكون من مناسب لاتخاذ القرارات. هذا التأمل الذي يجلبه الحزن سوف يسمح لنا بأن نفتح أعيننا ويرشدنا إلى الاتجاه الصحيح. يجب علينا جمع كلل شجاعتنا لاقتراضه .
تذكر أنك تستحق أن تكون سعيدا وأن الفشل في اتخاذ القرارات الصائبة أو أنك لا تجرؤ على اتخاذ أي قرار سيجعل في وقت لاحق تشعر بالأسف و بالإحباط. وبالتالي، لا تتردد، يمكنك تعزيز ثقتك بنفسك و تخرج أقوى من هذا النفق المظلم الذي هو الحزن.
لا تعتقد أنك وحدنا أو تستطيع الخروج بمفردك . يد صديقة أو صديق ، على الكتف و البكاء و وجهه الذي يستقبلك مع التعبير الصادق لا يقدروا بثمن. ولكن يجب أن نكون حذرين في اختيار الشخص المناسب لهذا . هناك أولئك الذين يستمعون، وأولئك الذين لا يهتمون إلا بأنفسهم، ومن المؤكد أن هناك من بين المحيطين بك، الذي تعرفه و سوف يكون دائما في كل مناسبة ليستمع لك، والذي سيكون دائما بقربك و يقدم لك المساعدة ، بغض النظر عن أي وقت من النهار أو الليل، فهو سيستقبلك وحزنك ، ويستمع لك و... . الوحدة ليست دائما جيدة عندما يأتي الحزن فوق رؤوسنا .
علينا أن نتعلم حقيقة ما , يجب أن تكون الحلقات المحزنة في حياتنا هي لحظات للتعلم، واختبار للاتجاهات الجديدة الممكنة ودمج لمعطياتنا السابقة .
عندما تستيقظ في الصباح، إعطي لنفسك هدفا. وهو الأمر الذي يتطلب منك النهوض من السرير و الخروج ،و الذي يجعلك تشعر بجذابية بحيث تريد أن تترك منزلك بسرعة لترى ضوء الشمس حليفك الابدي . جسد أمالك بنشاط تحبه أو تتبناه كالرسم،والرقص .... أي شيء يتطلب منك الحفاظ على العقل والجسم و يرسلك بعيدا عن الحزن إلى هناك حيث زحمة العالم و من نحب .
فمن الممكن أنه في هذا الوقت , أنت تعبربهذه اللحظة السيئة. ربما حدث شيء ما في حياتك أو ببساطة، كنت تعيش في فراغ وجودي يصعب تفسيره. فيتمسك الحزن بك خانقا أنفاسك . فكيف تتخلص من الشعور بالحزن والهم؟.
كيفية التغلب على الحزن تدريجيا
ما يجعلنا حزينين؟ ربما يكون بسبب أننا جميعا مختلفون جدا، ونحن نرى أننا متطوعيين و جنود في عالمنا الخاص . ولكن في الواقع، فنحن جميعا نعاني نفس الأشياء. نفس الأشياء تؤثر علينا: الشعور بالوحدة، لا أحد يشعربنا , يفهمنا أو يحترمنا . نحن جميعا نشعر بالازدراء وسوء المعاملة. الأكاذيب والخيانات.
أحيانا نعاني و نحزن أيضا من دون معرفة حقا لماذا.بسبب الفراغ؟ بسبب فترة من حياتنا أدركنا فيها أننا لسنا سعداء ؟ يمكن أن يحدث . وهذا شيء طبيعي. هنا سوف نقوم بشرح قواعد لترشيد حزنك والتخلص منه بطريقة صحية.
1. حتى لا تحزن عليك تحديد ما يؤثر عليك
قد يبدو هذا واضحا ولكن ليس من السهل دائما. في بعض الأحيان الشعرو بالحزن هو نتيجة تراكمات لأشياء كثيرة: شيء ما قام به زوجك تجاهك ,الشعور بعمل ما لا تحب و لكن عملت ما ينتظره و يتوقعه الناس منك ,، خيبة الأمل في الحبيب ........الخ ,أحيانا الحزن هو اللون فحسب، بل مجموعة كاملة من الألوان تحتاج إلى معرفة لتفسيرها .
2. حتى لا تحزن استمر بالمضي و الحركة ، وتكن تعش معزولا
الجمود يصطادنا مثل نبات زاحف خانق . لا يمكن التغلب عليه. إذا كنت ستبدأ حزنك بأنك تريد البقاء في المنزل، وعدم الرغبة في الخروج مع أحبائك، وترك جانبا علاقاتك الإجتماعية و تفضل البقاء في السرير في الظلام، فهذا يعني أن الاكتئاب سكنك بالفعل. فلاا تسمح بذلك. و لا تجعل هذا الشعور بالحزن يستنزف كل طاقتك وقل أنك لن تسمح له بالفوز، فأنت تستحق أن تكون سعيدا وأن كلل هذا الألم هو مؤقت. أن كل مشكلة لها حل. فليس هناك ما هو أبدي وأن لديك الحق كإنسان في السلام. واحدة من شأنها أن تجعلكك تبتسم عندما لا تتوقع ذلك ، أنك في الصباح سوف تقول لنفسك: "اليوم أشعر أنني بحالة جيدة. اليوم انا ذاهب لغزو العالم ".
3. حتى لا تحزن إعلم أن الحزن هي لحظة للتفكير من أجل الخروج أقوى
كما يقولون، ليس هناك المساء الذي لم يهزم من قبل صباح اليوم التالي. وهذا يعني أنه لا يوجد الحزن الأبدي ، والشيء الذي يجعلك تعاني اليوم لن يؤثر عليك إلى الأبد. هذا وسوف تهدأ وكل شيء سيكون أفضل. يجب أن نفهم أن الحزن باعتباره لحظة من التفكيربعمق ، فقد حان هنا الوقت لتقع عيناك على ما في نفسك للشفاء، لإصلاح آثار جراحك و أحاسيسك . وأيضا سيكون من مناسب لاتخاذ القرارات. هذا التأمل الذي يجلبه الحزن سوف يسمح لنا بأن نفتح أعيننا ويرشدنا إلى الاتجاه الصحيح. يجب علينا جمع كلل شجاعتنا لاقتراضه .
تذكر أنك تستحق أن تكون سعيدا وأن الفشل في اتخاذ القرارات الصائبة أو أنك لا تجرؤ على اتخاذ أي قرار سيجعل في وقت لاحق تشعر بالأسف و بالإحباط. وبالتالي، لا تتردد، يمكنك تعزيز ثقتك بنفسك و تخرج أقوى من هذا النفق المظلم الذي هو الحزن.
4. حتى لا تحزن أطلب المساعدة فقد يكون من الضروري
لا تعتقد أنك وحدنا أو تستطيع الخروج بمفردك . يد صديقة أو صديق ، على الكتف و البكاء و وجهه الذي يستقبلك مع التعبير الصادق لا يقدروا بثمن. ولكن يجب أن نكون حذرين في اختيار الشخص المناسب لهذا . هناك أولئك الذين يستمعون، وأولئك الذين لا يهتمون إلا بأنفسهم، ومن المؤكد أن هناك من بين المحيطين بك، الذي تعرفه و سوف يكون دائما في كل مناسبة ليستمع لك، والذي سيكون دائما بقربك و يقدم لك المساعدة ، بغض النظر عن أي وقت من النهار أو الليل، فهو سيستقبلك وحزنك ، ويستمع لك و... . الوحدة ليست دائما جيدة عندما يأتي الحزن فوق رؤوسنا .
5. حتى لا تحزن إرفع راية الأمل تدريجيا
علينا أن نتعلم حقيقة ما , يجب أن تكون الحلقات المحزنة في حياتنا هي لحظات للتعلم، واختبار للاتجاهات الجديدة الممكنة ودمج لمعطياتنا السابقة .
عندما تستيقظ في الصباح، إعطي لنفسك هدفا. وهو الأمر الذي يتطلب منك النهوض من السرير و الخروج ،و الذي يجعلك تشعر بجذابية بحيث تريد أن تترك منزلك بسرعة لترى ضوء الشمس حليفك الابدي . جسد أمالك بنشاط تحبه أو تتبناه كالرسم،والرقص .... أي شيء يتطلب منك الحفاظ على العقل والجسم و يرسلك بعيدا عن الحزن إلى هناك حيث زحمة العالم و من نحب .
0 تعليقات