بتسأل←كيف اغير زوجي ؟ كيف اغير حياتي مع زوجي ؟ زوجي تغير علي ؟ زوجي متغير علي؟زوجي تغير؟تفكير زوجي يختلف عن تفكيري؟كيف أغير تفكير زوجي؟ مختلف عني برغباتي و اهتماماتي و تفكيري ؟ و اسعد قلبي❤ تقول لك ☺ ليس مهم أن يشبهنا الأخر و لكن من المهم تكوين زوج مستدام و منسجم : هناك بعض الأشخاص الذين يسعون جاهدين طوال حياتهم للعثور على رفيق الروح, الشخص المثالي لهم من حيث الذوق،المشاعر والعادات, ولكن في الواقع، الأكثر أهمية في علاقة كهذه هو تشكيل فريق منسجم .
لا يهم سواء الأخر يفضل البقاء في المنزل ونحن نحب الخروج لتناول العشاء خارج المنزل . لا يهم أيضا إذا نحن نحب الرياضة والأخر الأفلام الرومانسية مثلأ.
المفتاح هو في معرفة طريق إلى الإحترام، للتوصل إلى اتفاقات، لتحمل التعلم من الآخر.
بسبب كونه الزوجين، انها ليست 100٪ متطابقة في كل شيء، انها ليست حتى التنفس عن طريق القلب أو نرى من خلال نفس العينين.
ان تكون على علاقة سواء زوجية أو انسانية , هو معرفة بناء نسيج قوي ودائم مع التناقضات الجميلة في الأخر، والذي يشكل مثل هذا الإختلاف خليط جميل مستدام.
في هذه المقالة سوف نشرح كم ما هي المفاتيح الأساسية لتشكيل أفضل العلاقات المستدامة .
ردا على الاسئلة المتكررة :
يجب علينا أن لا نقع في الخطأ باليأس فقط لأننا لا نحب الأشياء نفسها, لأننا لا نحب نفس الكتب ونفس الأفلام والأطباق نفسها.
ما ينبغي أن يقلقنا فعلا ، هو عدم قدرتنا على التوصل إلى اتفاق يرضي الطرفين , ما يقلق فعلا في علاقة إنسانية موت الحوار . مثل الشخص الذي، بدلا من أن يضع نفسه في مكان الآخر، يسعى لفرض آرائم الخاصة وقراراته .
دعونا نرى ذلك بالتفصيل.
ما هو مهم هي القيم
لتشكيل فريق جيد، يمكننا أن نكون مختلفين في وجهات النظر السياسية، وحتى أن تكون لدينا شخصيات مختلفة, يمكن مثلا لشخصية انطوائية أن تكون شريكا جيدا لشخص لمنفتح.
ومع ذلك، هناك شيء يجب أن يكون شيء يشمل التنسيق دائما للزوجين: وهو القيم.
القيم هي التي تولد لدينا نفس الأفكار حول ما هي علاقة محبة وما هي الأسرة.
إذا كنا على نفس النمط من القيم التي تحترم خلافاتنا وطريقة فهمنا, وأكثر من ذلك، نرى فيها وجهات للنظر أخرى التي ينبغي أخذها في عين الاعتبار والتي يمكن أن نتعلمها .
لأن التفكير بشكل مختلف لا يعني أن نشعر بشكل مختلف.
إذا كان زوجك يحب الكلاب وأنت تحبين القطط، فهذا لا يعني انه يحبك أقل, و إذا كان يحبذ زيدا من الناس، فهذا لا يعني أنه يجب أن يكون يكرهك لأنك لا توافقين ما يحب .
التفكير بشكل مختلف لا يعني أبدا أن الأخر يحبنا أقل, وهذا يعني أن نحترم ونعطي الحرية للأخر, وفوق كل شيء، هذا فرصة لنكون أنفسنا.
ولكن هناك شيء يجب أن ننظرفيه : فإن الشخص الآخر لا يجب أن يكون له أبدا الحق في تغيير طريقة تفكيرنا أو فرض ذوقه والمثل والمشاعر علينا .
لأنه لنكون فريقا، يجب على كل عضو أن يعرف أنه بدون احترام، ليس هناك تحالف و دون فهم الاختلافات، ليس هناك فرص للاتحاد و العيش في علاقة .
إختلافنا إثراء لعلاقتنا
حياتنا المهنية تتطور في مختلف المجالات، ونقضي اليوم في ظروف مختلفة, ولكن عندما نصل إلى المنزل، القذائف و التعب يسقط وتبقى هناك فقط حقيقة وحيدة : شخصين يتحابا .
لدينا خلافات، ونحن نتحرك في مواقع مختلفة, ومع ذلك، نحن نحب أن نتحدث عن يومنا هذا. نحن نحب أن نتعلم من بعضنا البعض، نرى وجهات نظر أخرى لتثمر حياتنا , لنتحاور .
إذا كانت هناك جوانب التي نحن أبدا لا تقبل الانحياز. فمن الممكن أن شريك حياتك أبدا لا يقبل فكرة معينة , في حين هو يوافق على جزئية معينة في ذات الفكرة المرفوضة .
لتشكيل فريق جيد، ونحن بحاجة إلى التوصل إلى اتفاقات, وبالتالي فمن المهم أن تعرف ممارسة مفاتيح التواصل الجيد و الحوار المثمر لتحقيق هذه الأهداف المشتركة:
الاستماع باحترام واهتمام: الاستماع من أجل الفهم، وليس فقط للرد.
فهم وجهة نظر الشخص الآخر. لدينا جميعا أراءنا الخاصة بنا على أشياء معينة، ولكن من الضروري أن نشعر بالتعاطف، أن نضع أنفسنا في مكان الاخر لفهم كيف يشعر وما الدافع وراء ما كان يدافع عنه.
العطاء ، لا يعني الخسارة , بل هو محاولة لإحتملات جديدة, لتشكيل فريق جيد و علاقة انسانية طيبة ، يجب ان يتوضح لك بشكل جيد,أنه لا ينبغي لأحد أن يفقد شيء وليس هناك شخص يجب أن يكون هو الفائز , فالعلاقة هنا أسمى .
يجب أن نصل إلى انتصارات يومية في العلاقة مع الاخرالتي تسمح لنا بإعطاء إنتعاش من وقت لآخر.
لذلك لا ينبغي لنا أن نغلق على أنفسنا في كل مرة أكثر بقليل,على العكس من ذلك، عن طريق إعطاء القليل، نحن في نهاية المطاف سنكتشف الأشياء التي لم نكن نتوقع,الجوانب التي تثري العلاقة بين الشخصين .
من الجدير للنظر في هذا الموضوع . للحصول على أفضل الأزواج التي هي الأرواح المتشابهة مع نفس القيم ولكن مع وجود اختلافات التي تتعطر بقوة الحوار والاحترام.
لا يهم سواء الأخر يفضل البقاء في المنزل ونحن نحب الخروج لتناول العشاء خارج المنزل . لا يهم أيضا إذا نحن نحب الرياضة والأخر الأفلام الرومانسية مثلأ.
المفتاح هو في معرفة طريق إلى الإحترام، للتوصل إلى اتفاقات، لتحمل التعلم من الآخر.
بسبب كونه الزوجين، انها ليست 100٪ متطابقة في كل شيء، انها ليست حتى التنفس عن طريق القلب أو نرى من خلال نفس العينين.
ان تكون على علاقة سواء زوجية أو انسانية , هو معرفة بناء نسيج قوي ودائم مع التناقضات الجميلة في الأخر، والذي يشكل مثل هذا الإختلاف خليط جميل مستدام.
في هذه المقالة سوف نشرح كم ما هي المفاتيح الأساسية لتشكيل أفضل العلاقات المستدامة .
ردا على الاسئلة المتكررة :
كيف اعيش حياتي سعيدة مع زوجيكيف اغير حياتي للافضلكيف اغير حياتي المملهكيف اغير روتين حياتي مع حبيبيكيف اغير حياتي وشخصيتي مع زوجيكيف اغير شخصيتي مع زوجيكيف اغير معاملتي مع زوجياسباب تغير الزوج للافضل
على الرغم من الاختلافات، نحن فريق عظيم
يجب علينا أن لا نقع في الخطأ باليأس فقط لأننا لا نحب الأشياء نفسها, لأننا لا نحب نفس الكتب ونفس الأفلام والأطباق نفسها.
ما ينبغي أن يقلقنا فعلا ، هو عدم قدرتنا على التوصل إلى اتفاق يرضي الطرفين , ما يقلق فعلا في علاقة إنسانية موت الحوار . مثل الشخص الذي، بدلا من أن يضع نفسه في مكان الآخر، يسعى لفرض آرائم الخاصة وقراراته .
دعونا نرى ذلك بالتفصيل.
ما هو مهم هي القيم
لتشكيل فريق جيد، يمكننا أن نكون مختلفين في وجهات النظر السياسية، وحتى أن تكون لدينا شخصيات مختلفة, يمكن مثلا لشخصية انطوائية أن تكون شريكا جيدا لشخص لمنفتح.
ومع ذلك، هناك شيء يجب أن يكون شيء يشمل التنسيق دائما للزوجين: وهو القيم.
القيم هي التي تولد لدينا نفس الأفكار حول ما هي علاقة محبة وما هي الأسرة.
إذا كنا على نفس النمط من القيم التي تحترم خلافاتنا وطريقة فهمنا, وأكثر من ذلك، نرى فيها وجهات للنظر أخرى التي ينبغي أخذها في عين الاعتبار والتي يمكن أن نتعلمها .
لأن التفكير بشكل مختلف لا يعني أن نشعر بشكل مختلف.
إذا كان زوجك يحب الكلاب وأنت تحبين القطط، فهذا لا يعني انه يحبك أقل, و إذا كان يحبذ زيدا من الناس، فهذا لا يعني أنه يجب أن يكون يكرهك لأنك لا توافقين ما يحب .
التفكير بشكل مختلف لا يعني أبدا أن الأخر يحبنا أقل, وهذا يعني أن نحترم ونعطي الحرية للأخر, وفوق كل شيء، هذا فرصة لنكون أنفسنا.
ولكن هناك شيء يجب أن ننظرفيه : فإن الشخص الآخر لا يجب أن يكون له أبدا الحق في تغيير طريقة تفكيرنا أو فرض ذوقه والمثل والمشاعر علينا .
لأنه لنكون فريقا، يجب على كل عضو أن يعرف أنه بدون احترام، ليس هناك تحالف و دون فهم الاختلافات، ليس هناك فرص للاتحاد و العيش في علاقة .
إختلافنا إثراء لعلاقتنا
حياتنا المهنية تتطور في مختلف المجالات، ونقضي اليوم في ظروف مختلفة, ولكن عندما نصل إلى المنزل، القذائف و التعب يسقط وتبقى هناك فقط حقيقة وحيدة : شخصين يتحابا .
لدينا خلافات، ونحن نتحرك في مواقع مختلفة, ومع ذلك، نحن نحب أن نتحدث عن يومنا هذا. نحن نحب أن نتعلم من بعضنا البعض، نرى وجهات نظر أخرى لتثمر حياتنا , لنتحاور .
إذا كانت هناك جوانب التي نحن أبدا لا تقبل الانحياز. فمن الممكن أن شريك حياتك أبدا لا يقبل فكرة معينة , في حين هو يوافق على جزئية معينة في ذات الفكرة المرفوضة .
نحن نعرف كيف نتوصل إلى اتفاق
لتشكيل فريق جيد، ونحن بحاجة إلى التوصل إلى اتفاقات, وبالتالي فمن المهم أن تعرف ممارسة مفاتيح التواصل الجيد و الحوار المثمر لتحقيق هذه الأهداف المشتركة:
الاستماع باحترام واهتمام: الاستماع من أجل الفهم، وليس فقط للرد.
فهم وجهة نظر الشخص الآخر. لدينا جميعا أراءنا الخاصة بنا على أشياء معينة، ولكن من الضروري أن نشعر بالتعاطف، أن نضع أنفسنا في مكان الاخر لفهم كيف يشعر وما الدافع وراء ما كان يدافع عنه.
العطاء ، لا يعني الخسارة , بل هو محاولة لإحتملات جديدة, لتشكيل فريق جيد و علاقة انسانية طيبة ، يجب ان يتوضح لك بشكل جيد,أنه لا ينبغي لأحد أن يفقد شيء وليس هناك شخص يجب أن يكون هو الفائز , فالعلاقة هنا أسمى .
يجب أن نصل إلى انتصارات يومية في العلاقة مع الاخرالتي تسمح لنا بإعطاء إنتعاش من وقت لآخر.
لذلك لا ينبغي لنا أن نغلق على أنفسنا في كل مرة أكثر بقليل,على العكس من ذلك، عن طريق إعطاء القليل، نحن في نهاية المطاف سنكتشف الأشياء التي لم نكن نتوقع,الجوانب التي تثري العلاقة بين الشخصين .
من الجدير للنظر في هذا الموضوع . للحصول على أفضل الأزواج التي هي الأرواح المتشابهة مع نفس القيم ولكن مع وجود اختلافات التي تتعطر بقوة الحوار والاحترام.
0 تعليقات